اسكندر حبش - السفير
بعد روايتها الموسومة «كلّ الحقّ عَ فرنسا» التي صدرت مؤخّرًا عن منشورات «سائر المشرق»، تيمّم الزميلة والكاتبة ماري القصيفي باتّجاه الشعر، لتصدر حديثًا، عن الدار عينها، مجموعة شعريّة بعنوان «أحببتكَ فصرتُ الرسولة»، حيث تتقاطع في نصوصها، هواجس الوطن والحبّ والبوح الوجدانيّ، لتعيد رسم ومضات امرأة تجتاز العديد من محطات وجوديّة حياتيّة لتكتب، عبرها، سيرًا متداخلة، تشي بدواخل الكائن وبشروطه الإنسانيّة المتعدّدة. هو الكتاب الخامس للقصيفي، ما عدا ترجماتها الأخرى (السفير - 10 آذار 2012)
بعد روايتها الموسومة «كلّ الحقّ عَ فرنسا» التي صدرت مؤخّرًا عن منشورات «سائر المشرق»، تيمّم الزميلة والكاتبة ماري القصيفي باتّجاه الشعر، لتصدر حديثًا، عن الدار عينها، مجموعة شعريّة بعنوان «أحببتكَ فصرتُ الرسولة»، حيث تتقاطع في نصوصها، هواجس الوطن والحبّ والبوح الوجدانيّ، لتعيد رسم ومضات امرأة تجتاز العديد من محطات وجوديّة حياتيّة لتكتب، عبرها، سيرًا متداخلة، تشي بدواخل الكائن وبشروطه الإنسانيّة المتعدّدة. هو الكتاب الخامس للقصيفي، ما عدا ترجماتها الأخرى (السفير - 10 آذار 2012)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق