نصوص ومقالات نشر أكثرها في الصحف والمجلاّت اللبنانيّة والعربيّة بعضها باسم مستعار هو مي م الريحاني
السبت، 4 سبتمبر 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
فرانكو كاسباري وماريّا أنطونيلاّ باولا بيتي مارينا كوفا كاتيوشيا ميشيلاّ روك بعدما تقدّم بها العمر فرانكو داني ...
-
من رسومات علي فرزات كنّا، صغارًا، نستمع إلى جدّاتنا وهن يردّدن على مسامعنا أغنية تترافق معانيها مع عدد أصابعنا الخمس البريئة وأجزاء ...
مشاركة مميزة
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل - 5 تشرين الأوّل 1993
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل حضرة الأستاذ زاهي وهبي في الرّسالة الأولى، أردت أن ألفت انتباهك إلى بعض الأم...
من أنا
- ماري القصيفي
- الريحانيّة, بعبدا, Lebanon
- صدر لي عن دار مختارات: لأنّك أحيانًا لا تكون (2004)، رسائل العبور (2005)، الموارنة مرّوا من هنا (2008)، نساء بلا أسماء (2008)- وعن دار سائر المشرق: كلّ الحقّ ع فرنسا (رواية -2011- نالت جائزة حنّا واكيم) - أحببتك فصرت الرسولة (شعر- 2012) - ترجمة رواية "قاديشا" لاسكندر نجّار عن الفرنسيّة (2012) - ترجمة رواية "جمهوريّة الفلّاحين" لرمزي سلامة عن الفرنسيّة (2012) - رواية "للجبل عندنا خمسة فصول" (2014) - مستشارة تربويّة في مدرسة الحكمة هاي سكول لشؤون قسم اللغة العربيّة.
هناك 3 تعليقات:
سيدة ماري.. بعد التحية:
مدونتك هذه ذات طابع خاص عندي، فكثيراً ما أتلذذ بقراءة بعض مواضيعك وإن كانت تتصف بالطابع الثقافي أو الاجتماعي، وأعجز أن أعقب لحديثك مما يجعلني أصاب بخيبة أمل أمام بعض أطروحاتك الفريدة؛ حيث أنني لا أملك ما يؤهلني لذلك. وكذلك فإنني أفتقد النكهة المميزة التي تتميز بها مدونتك.
تحياتي
لو نظرتي إلى مدن أميركا فهي بيوت في قلب الغابات، تحيط بها الأشجار من كل حدب وصوب، لعلمت أن اللبنانيون يسيرون بعكس التيار، ورغم كترة التيارات عندهم.
تصحر الأفكار والعقل يسبق تصحر الأرض، فلا حرية، ولا مستقبل.
شكرًا لكما: المعرِّف المعروف وغير المعرَّف الذي كنت أتمنّى لو عرفت من هو أو هي
إرسال تعليق