نصوص ومقالات نشر أكثرها في الصحف والمجلاّت اللبنانيّة والعربيّة بعضها باسم مستعار هو مي م الريحاني
الأحد، 31 يوليو 2011
حين كانت "عاليه" مصيفًا يختصر لبنان
الاثنين، 25 يوليو 2011
النساء والأزمة الاقتصاديّة
ومع أنّنا لا نملك أسهمًا ولا عقارات ولا ودائع مصرفيّة لا يسعنا إلاّ متابعة ما يجري في هذا العالم، على الأقلّ لإرضاء فضولنا العلميّ ومواكبة مجريات الأحداث. ولذلك علمنا أنّ التقرير السنويّ لمنظّمة العمل الدوليّة يتوقّع أن تؤدّي الأزمة الاقتصاديّة إلى زيادة نسبة النساء العاطلات عن العمل إلى 22 مليونًا في العالم في عام 2009، مع العلم أنّ التقرير يذكر أنّ عدد النساء العاطلات عن العمل في العام 2008 كان 1,2 بليون امرأة من أصل 3 بلايين شخص في العالم. ونستطيع أن نستنتج بناء على هذه الأرقام أنّ أمورًا كثيرة ستتغيّر نتيجة لذلك، سترتفع مثلاً نسب الانتحار والإدمان والأمراض والانهيارات العصبيّة، وفي طبيعة الحال، وكما يحصل بعد كلّ حرب أو نكسة أو أزمة، سترتفع كذلك نسبة الدعارة، لأنّ النساء اللواتي اعتدن تحصيل المال لن يستطعن القبول بالمتغيّرات المفروضة عليهنّ وسيلجأن إلى مختلف الأساليب للإبقاء على الحدّ الأدنى من مدخولهنّ.
لقد أجبرت الحياة العصريّة النساء العاملات، وخصوصًا في الشركات الكبرى والمصارف والمؤسّسات الماليّة على اتّباع نمط حياة مترف ولو بالدَين. وصارت المرأة في هذه القطاعات مجبرة على الالتزام بصورة نموذجيّة متكاملة وكاملة الصفات تحتّل الكماليّات مساحتها الواسعة: شقق فخمة وسيّارات حديثة وأزياء أنيقة ومجوهرات ثمينة وعمليّات تجميل وتلبية دعوات اجتماعيّة ورحلات سياحيّة، وكلّ ذلك بالتقسيط المريح والفائدة العالية. وهذه المرأة العصريّة التي جاهدت طويلاً لتحقيق ذاتها في العمل ولإثبات وجودها كعنصر فاعل في المجتمع لن ترضى بالتخلّي عن مكتسباتها بالسهولة التي يظنّها النظام الاقتصاديّ الجديد، وبالتالي ستحاول التمسّك بما امتلكته بدءًا من الحريّة التي حقّقتها في حياتها الشخصيّة وصولاً إلى الاكتفاء الماديّ لا بل الثراء الذي جعلها كائنًا مستقلاًّ لن يرضى بالعودة إلى زمن العبوديّة.
ومن جهة ثانية، يفرض واقع المرأة البيولوجيّ على المؤسسّات والشركات التي تجد نفسها مجبرة على صرف القسم الأكبر من موظّفيها أن تضع النساء في أعلى القائمة. وقد تبدو الأسباب عنصريّة وغير مقبولة إلاّ أنّها عمليًّا وفي حساب الربح والخسارة حجّة في أيدي أرباب العمل وربّاته إذا جاز القول، أي حتّى ولو كان القيّمون على العمل نساء أيضًا: فمشاكل الحمل والأمراض النسائيّة وعطل الأمومة وأمراض الأولاد ومشاكل سنّ اليأس ورعاية الوالدين المريضين وصعوبة التوفيق بين العمل والواجبات المنزليّة، كلّها التزامات مشروعة ومحقّة وطبيعيّة إلاّ أنّها في ميزان الحسابات تؤثّر سلبًا على أداء المرأة الوظيفيّ، ما يجعلها أكثر عرضة لقرارات الصرف ما دام الوضع الاقتصاديّ على شفير الهاوية. ومن سخرية الوضع أنّ النساء اللواتي يتمّ إنقاذهنّ أوّلاً عند الكوارث الطبيعيّة، مع الأولاد والعجزة والمرضى، هنّ اللواتي يتمّ التخلّص منهنّ الآن لينجو الوضع الاقتصاديّ من الغرق.
الفساد الأخلاقيّ الذي كان السبب في الأزمة الماليّة سيولّد فسادًا من نوع آخر سيفكّك العائلات ويشرّد الأولاد ويدفع بالنساء والرجال إلى خيارات قد لا تخطر في البال وكلّ ذلك في سبيل ما يظنّونه حبّ البقاء، ولكن ليس على قيد الحياة كما يفترض أن يكون عليه الأمر بل على قيد فترٍ من مستوى اجتماعيّ مخادع كسراب في صحراء.
الأحد، 24 يوليو 2011
رسالة أخيرة ككلّ سابقاتها
الخميس، 21 يوليو 2011
Iron masks - Marie Kossaifi - Translated by Linda Eid
Marie Kossaifi
Translated by Linda Eid
A Mask drops every day from a face, so you think that face will finally look the way it really is, but the truth is deeper than to be reached with the naked eye, because every mask hides another mask in a silly and slow and endless game. Every day, we discover that the naked face is more embarrassing than the naked body, because it holds the truth of the creature that exists behind that interface, decorated differently with every occasion, and with a different gown with each season.
However, when the iron mask drops it is hard for a persono not to hear the sounds of it banging and claning on the floor, or not to see the face hiding behind and how much it has taken from the rigidity of the iron that stuck against it for a lifetime. When other masks fall it is another case; some fly like feathers and cotton, and some are torn apart like old paper, and others are folded and wrapped. But the Mask of Iron is different, it does not fall on its own, but requires special equipment and methods of treatment which are not required for others, and requires time and patience and expertise, but the sound of it falling and rolling on the ground it worth all the time needed to lift its rusted joints from what the days have left on it.
The Iron mask is both thick and heavy and it disturbs its holder, but it remains a lighter weight for him to keep rather than looking in a mirror that reflects the true image of his face. And the longer he hides behind it the more he hates it, and the more he hates it the bigger is his desire to take cover by it, and days pass and he is spinning in this vicious circle empty from everything but his empty days.
Are we at the stage of the fall of the iron mask? Perhaps the era of globalization and speedy spread of information through the media helped to break down some of the sculptures and removed masks off the faces of many, but the nature of human is intertwined with fear and it refuses to take off what it thinks is its fence and defense, with fear of becoming vulnerable. And as soon as one mask falls another one is made up, and we may spend all our lives with people who we would not know for what they truly are even if we thought the opposite. This is why it seems those people who are "real/authentic" are very rare.
"Fakes" are the ones who put their masks hiding their truths, even if they were good (and that is the extreme malice and hypocrisy). While "real" people show themselves in the light of day as they are: mean-spirited or selfish or arrogant or cynical, or perhaps the opposite, but they do not fool us nor "weaken themselves" while they are strong, they pretend courage while they are afraid, do not play the romantics while their hearts are ponds full of dirt and filth. You trust them, and you feel you know how to deal with their good deeds and bad deeds, but the "Fakes" they are the others who sting you when you do not expect.
There is something repugnant in the “fakes”, that makes me feel that they come from other planets, gray and dead, or as if they were sticky creatures with unpleasant appearance, or as if they were heavy creatures disfiguring earth and ruining the beauty of its nature, or as if there is a big gap between their inside and their outside. The "fakes" resemble each other in a monotonous and boring way, they do not have passion nor recklessness nor romanticism. They wear the same iron masks, made in the same mold, painted with the same color, and they move according to the same rhythm, and they don’t surprise us. Oh my God, how ugly “fakes” are and how many they are! However,sometimes, in moments of fatigue from my existence, I wish that those iron masks would stay on the faces of their holders, for they, despite their ugliness and coldness and the absence of most of their features, they remain a thousand and thousand times, more beautiful than what you discover behind them.
الاثنين، 18 يوليو 2011
الحاجة أمّ الاختراع والفقر أبوه
يوم تضيق الدنيا بالإنسان، وتخلو جيبه من ثمن عشاء أولاده، يجد نفسه مجبرًا على البحث عن اللقمة في أيّ مكان، وبأيّ وسيلة، ومهما كان الثمن. فالكرامة وعزّة النفس والأنفة تمسي كلمات جوفاء لا معنى لها ولا قيمة لأنّها لا تسدّ جوعًا ولا تدفئ مقرورًا.
على طرقات لبنان الرئيسيّة، وعندما يزدحم السير، تهجم مجموعة من الرجال والنساء والأطفال على السيّارات المتلاصقة ليطلبوا من سائقيها أو سائقاتها المال: فيهم المتسوّل، وفيهم المريض المعوّق، وفيهم العجوز الذي تدلّت من عنقه لوحة من الورق المقوّى تعلن أنّ أولاده طردوه من البيت ويطلب ثمن ربطة خبز، وفيهم بائع العلكة، وبائع قناني المياه الباردة، وبائعو الساعات والمحارم الورقيّة وكلّ ما خفّ حمله وخطر على بال أحد هؤلاء فسبق الآخرين إلى بيعه. أمّا الصغار فيحاولون تنظيف السيّارات بخِرق متّسخة لكثرة ما استعملت ما يحوّل الزجاج بقعًا كبيرة من الخطوط السوداء، فيعلو صراخ السائقين ويرتفع زعيق الزمامير، لعلّ الأولاد يبتعدون. أمّا آخر ما تفتّقت عنه عبقريّة الحاجة فهي: التبخير! فعلى تقاطع الطرقات الرئيسيّة قبل فرن الشبّاك في ضاحية بيروت ثمّة كهل يحمل مبخرة ويتجوّل بين السيارات عارضًا على من فيها أن يبخّرهم من صيبة العين ولطرد الأرواح الشريرة. يبدو المشهد غاية في السورياليّة ما يجعلنا نحن الناظرين إليه نتساءل إن كان ثمّة كاميرا خفيّة ترصد ردود فعل الناس. ولكن الرجل المندفع في عمله والذي يحاول الاستفادة من توقّف السير عند الإشارة الضوئيّة ليبخّر أكبر عدد من الزبائن لا يعير تساؤلاتنا شأنًا. تواطأ الجميع في ما بدا لهم لعبة أو مزحة أو حالة جنون، فمنهم من كان يضحك ومنهم من كان يطرح عليه الأسئلة مستفهمًا وهو يستعجل الانصراف قبل أن تنطلق السيّارات. سائق سيّارة الأجرة التي كنت فيها، سألني أو سأل نفسه في صوت مرتفع إن كان ما يراه واقعيًّا ثمّ استطرد: الناس جنّوا بهالبلد!
هل هو جنون أن تبيع الناس دخانًا أبيض يتصاعد من مبخرة تراثيّة؟ ربّما، وربّما هي الحاجة، وربّما هو الاحتيال، غير أنّ أحدًا لن ينكر على الرجل إبداعه عندما خطرت على باله فكرة التبخير في بلد يؤمن أكثر من فيه بالكواكب والنجوم والأبراج والتبصير وفكّ المكتوب والشعوذة وصيبة العين والحسد والخرزة الزرقاء، ولا تخدعنّكم كثرة الكنائس والمساجد والمزارات، فالاقتتال الطائفيّ والمذهبيّ الذي خبرناه ونخشى عودته لا علاقة له طبعًا بالإيمان. الأخوان رحباني في مسرحيّة "المحطّة" جعلا "فيلمون وهبي" يبيع دخّان القطار المنتظر في القدّاحات، فلماذا لا يبيع الرجلُ الناسَ وهمَ الخلاص من الشرّ بحركة بسيطة من المبخرة؟
يحتار الناس في التعامل مع البائعين المتجوّلين ومع المتسوّلين بين الحذر والريبة والشعور بالشفقة والرغبة في المساعدة. أكثر الناس يعتبر هؤلاء جواسيس وعملاء ومحتالين فيرفض إعطاءهم أيّ مبلغ، ولكن ثمّة من يتبرّع ليريح ضميره وخصوصًا بعد الخروج من مطعم فاخر أو بعد شراء أغراض ثمينة، كأنّ هؤلاء يحاولون إرضاء الكون ليغضّ الطرف عن إسرافهم في الطعام والشراب والتسوّق. أمّا التجاهل الذي يأتي بعد الحركة العفويّة في إقفال السيّارة من الداخل ورفع الزجاج فهو الحلّ الملائم للكثيرين: لم نر ولم نسمع، ننظر إلى الأمام، نتابع الحديث على الهاتف أو مع من معنا، نغيّر المحطّة الإذاعيّة وندعو الله كي يتغيّر لون الإشارة قبل أن تصل تلك المرأة العجوز وتحرجنا.
لا نعلم عمّا سيتفتّق ذهن الناس بعد ذلك، ولكنّ بلدًا لا يمنع التسوّل بتأمين حاجات الناس ولا يؤمّن شيخوخة الناس ولا يردع المحتالين لا يستطيع أن يحرم الناس من وهم الدخان الأبيض في حين أنّ كلّ ما حولهم دخان أسود.
الأحد، 17 يوليو 2011
بلد المربّعات الأمنيّة ولا أمان فيه
الجمعة، 15 يوليو 2011
عن روايتي: كلّ الحقّ ع فرنسا بقلم ميشال مرقص
الأربعاء، 13 يوليو 2011
ياسين رفاعية مستعيداً بيروت الستينات
الثلاثاء، 12 يوليو 2011
من احتراف الحزن إلى الحريّة
صرنا خبراء في تحضير دفن على السريع، وحشد الجماهير في ساعات، وصناعة الأعلام من مختلف الألوان وصياغة المراثي وكتابة الخطب الملتهبة.
صرنا نرتدي الملابس السوداء استعدادًا لموت آت بلا شك.
صرنا نبكي مسبقًا لئلاّ يغدر بنا الوقت بين دفن وآخر ولا نجد المجال للنحيب.
منذ أعوام وأعوام ونحن نبكي، حتّى صرنا لا نخجل من الكاميرات المتلصصة على عيوننا والملتقطة حركاتنا والمسجّلة كلماتنا.
صرنا نستغرب إن مرّ شهر ولم نسمع فيه انفجارًا يغتال رمزًا أو صوتًا أو قلمًا مع من تيسّر وجوده في اللحظة نفسها.
لا ندري إن كانت الحريّة تستحقّ كلّ هذا الدمع.
لم نعد ندري إن كان الوطن يستحقّ كلّ هذا الدم.
لا نعرف إن كانت الكلمات المرمية على جوانب الطرق تستحق كلّ هذه التضحيات.
نبكي على أشخاص لم نلتق بهم يومًا وجهًا لوجه، ولم نتبادل معهم الأحاديث، ولم نلق عليهم تحيّة ولو عابرة.
نبكي على رجال ونساء نراهم عبر الشاشات ونسمع أصواتهم عبر الهواء، ولا يعرفوننا، ولم يسمعوا بأسمائنا ولم يروا وجوهنا ولن يعرفوا شيئًا عن دموعنا.
ونبكي على رجال ونساء مجهولين، مجرّد أسماء نسمع أنّ أصحابها صاروا في لحظة سوداء شهداء أبرياء.
ومع ذلك، لا نرحل ولا نقبع في الزوايا ولا ننتحر يأسًا. نمسح دموعنا ونتابع أعمالنا وحياتنا، ونحبّ وننجب الأولاد ونرسلهم إلى المدارس ليتعلّموا ويكبروا ويموتوا على قارعة الطريق ونلمّ أشلاءهم ونجمعها قطعة قطعة ونستمرّ في مشاجراتنا اليوميّة السخيفة كأنّ شيئًا لم يكن، كأنّ الحياة لم تغدر بنا، كأنّ الموت لم يمرّ بنا، كأنّنا نرفض الاستسلام والرضوخ.
نحن شعب التناقضات.
لا ندرس تاريخ بلادنا لأنّ ثمّة خلافًا سياسيًّا على كتابة التاريخ، ومع ذلك نموت من أجلها وندخل التاريخ.
لا نحسن الاحتفاظ بأرضنا فنبيعها ومع ذلك نموت من أجل الأرض.
نحن من برج التراب ومع ذلك فالسماء لا تتسع لأحلامنا وطموحنا.
نبيع الكتب والنساء ونشتري البنادق.
نسهر ليلة في ساحة الحريّة وليلة في الملهى الليلي.
نكتب بالقلم نفسه قصيدة الحبّ وبيان الثورة.
نمارس التجارة والصلاة والوطنيّة بالحماسة نفسها.
نملك أكبر مجموعة من الطوائف في أصغر بقعة من الأرض وعددًا لا يحصى من الكنائس والمساجد ومزارات القدّيسين والأولياء ونتقاتل باسم الدين.
نهدم الآثار ثمّ نشتري بقاياها بأغلى الأثمان.
نكتب المطوّلات عن الثقافة لكنّنا لا ننشد الأغنيات الوطنيّة ولا نستمع إلى الموسيقى الكلاسيكيّة إلاّ عند الموت.
على شاشاتنا مذيعات شبه عاريات ومذيعات محجّبات.
في أرضنا مقابر جماعيّة ومدافن شهداء وقدّيسين.
في سمائنا طيور عابرة وطائرات عدوّة.
في مياهنا أوراق شجر ونفايات سامّة.
نحن شعب لا يعرف قيمة الأشخاص والأشياء إلاّ بعد أن يفقدهم ويفقدها، ولا يعترف بالخطأ إلاّ بعد أن يتكبّد الخسائر الفادحة.
ومع ذلك، وعلى الرغم من تناقضاتنا وأخطائنا وعيوبنا، نقول لمن ينتقدنا: على الأقلّ، عندنا الحريّة للاستفادة من التناقضات والحريّة لارتكاب الأخطاء والحريّة للتعلّم من العيوب، وهذا ما لا تستطيع شعوب كثيرة أن تدّعيه.
نحترف "الحزن والانتظار"؟ ربّما.
غير أنّ في حزننا غضبًا وفي انتظارنا أملاً. والآتي سوف يأتي.
الاثنين، 11 يوليو 2011
رسائل قصيرة إلى مريم المجدليّة
Duccio Di Buoninsegna - 1308 |
-
فرانكو كاسباري وماريّا أنطونيلاّ باولا بيتي مارينا كوفا كاتيوشيا ميشيلاّ روك بعدما تقدّم بها العمر فرانكو داني ...
-
من رسومات علي فرزات كنّا، صغارًا، نستمع إلى جدّاتنا وهن يردّدن على مسامعنا أغنية تترافق معانيها مع عدد أصابعنا الخمس البريئة وأجزاء ...
مشاركة مميزة
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل - 5 تشرين الأوّل 1993
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل حضرة الأستاذ زاهي وهبي في الرّسالة الأولى، أردت أن ألفت انتباهك إلى بعض الأم...
من أنا
- ماري القصيفي
- الريحانيّة, بعبدا, Lebanon
- صدر لي عن دار مختارات: لأنّك أحيانًا لا تكون (2004)، رسائل العبور (2005)، الموارنة مرّوا من هنا (2008)، نساء بلا أسماء (2008)- وعن دار سائر المشرق: كلّ الحقّ ع فرنسا (رواية -2011- نالت جائزة حنّا واكيم) - أحببتك فصرت الرسولة (شعر- 2012) - ترجمة رواية "قاديشا" لاسكندر نجّار عن الفرنسيّة (2012) - ترجمة رواية "جمهوريّة الفلّاحين" لرمزي سلامة عن الفرنسيّة (2012) - رواية "للجبل عندنا خمسة فصول" (2014) - مستشارة تربويّة في مدرسة الحكمة هاي سكول لشؤون قسم اللغة العربيّة.