حاجي ساكن بعينيّ
بوجّي وشعري وإيديّي
يا ريتك بتفلّ دقيقة
ت إسترجع لوني فيّي
ت إتذكّر صوت الضحكة
وكلماتي شو كانت تحكي
وهمس الدعسة عالطرقات
بليالي الشتي والبرد
وقت اللي بتفضى الساحات
وبتغفى الزهرة العنيدة
اللي كان بدّا تسهر بعد
عم تحتّل عروقي ودمّي
مرّات بشوفك دوايي
ومرّات بتتحوّل سمّي
ما بشوفك إلاّ قدّامي
نايم ع مخدّة أحلامي
يا ريتك بتفلّ دقيقة
بلكي بترجعلي إيّامي
قبلك كان عمري ألوان
كلّ يوم بلون وعنوان
ومن وقت اللي قالوا إسمك
بهوني لحظة، بهوني يوم
ابيضّ الليل، وطار النوم
وصرت العنوان الكبير
ب دفتر عمري الزغير
يا ريتك بتفلّ دقيقة
وما حدا يقلّي الحقيقة
وإنسى إنّك ساكن فيّي
بوجّي وشعري وعينيّ
وبرجفة خوف بإيديّي
يا ريتك بتفلّ دقيقة
يا ريتك بتفلّ دقيقة
بوجّي وشعري وإيديّي
يا ريتك بتفلّ دقيقة
ت إسترجع لوني فيّي
ت إتذكّر صوت الضحكة
وكلماتي شو كانت تحكي
وهمس الدعسة عالطرقات
بليالي الشتي والبرد
وقت اللي بتفضى الساحات
وبتغفى الزهرة العنيدة
اللي كان بدّا تسهر بعد
عم تحتّل عروقي ودمّي
مرّات بشوفك دوايي
ومرّات بتتحوّل سمّي
ما بشوفك إلاّ قدّامي
نايم ع مخدّة أحلامي
يا ريتك بتفلّ دقيقة
بلكي بترجعلي إيّامي
قبلك كان عمري ألوان
كلّ يوم بلون وعنوان
ومن وقت اللي قالوا إسمك
بهوني لحظة، بهوني يوم
ابيضّ الليل، وطار النوم
وصرت العنوان الكبير
ب دفتر عمري الزغير
يا ريتك بتفلّ دقيقة
وما حدا يقلّي الحقيقة
وإنسى إنّك ساكن فيّي
بوجّي وشعري وعينيّ
وبرجفة خوف بإيديّي
يا ريتك بتفلّ دقيقة
يا ريتك بتفلّ دقيقة