غريب! حين انتابتني نوبة الكبرياء
لم أشعر بالوحدة كما كنت أخشى.
*****
بعد كلّ عتاب
بعد كلّ عتاب
أتأكّد من أنّنا لم نقل كلّ شيء بعد.
*****
إعلان:
امرأة ضجرة تبحث عن رجل.
*****
كهذه الحيطان المنخورة
الجميع مرّوا من هنا
وتركوا آثار حروبهم.
*****
أفرح عندما نلتقي
لأنّني أطمئنّ إلى أنّك لست وحدك.
*****
الملاك ساعي بريد لا يقرع الباب،
ويعرف ما في الرسائل التي يحملها.
(من كتابي لأنّك أحيانًا لا تكون)
(من كتابي لأنّك أحيانًا لا تكون)
هناك 4 تعليقات:
عزيزتي ماري، ما هذه الكلمات الجميلة والرقيقة والحالمة.
هل إذا قرأ الملاك كلماتك يستطيع سبر أغوارها?
تحيتي
Hanna
اشكرك حنّا على مرورك على مدوّنتي وعلى رأيك في ما كتبته
"حين تتكلّم أنظر إلى شفتيك
حين أتكلّم تنظر إلى عينيّ.
لم تجمعنا الطريق بعد"
من منكما سيتنازل للاخر?
من منكما يريد أن يسبر أغوار الآخر أكثر?
اتريدين أن تقرأي أبعد من كلامه?
ماذا يريد هو أن يقرأ?
سيرا إلى نهاية طريقيكما ربما تلتقيان!
أليست هاتين الطريقتين "كأعمدة الهياكل"?
...
معجب بعذوبة الكلمات.
هل تعترضين أن يستلم الرجل القيادة، هل القيادة تقتل العشق?
Eva
إرسال تعليق