الاثنين، 14 مايو 2012

لذلك



لذلك...
الكتابة أكثر أمانًا! 
أكتب ساعة أريد، 
وتقرأني ساعة تريد. 
لا تعب يحكم التواصل، 
ولا مزاجيّة تعكّر صفو الحديث، 
ولا عفويّة نندم عليها، 
ولا التزام بواجب اللقاء، 
أنا أكتب من دون أن أقيّد نفسي بمواعيد عملك 
وأنت تقرأ من دون أن تقيّد نفسك برغبتي في الكلام،
وهكذا نتواصل من دون أن يشعر الواحد بأنّه عبء على الآخر.

هناك تعليقان (2):

Ramy يقول...

أوف أوف أوف

طب أعلق و اقول ايه

وهكذا نتواصل من دون أن يشعر الواحد بأنّه عبء على الآخر

!!!! رائعة حقاً
....

انا متابع لكن مش بأنتظام

عُذراً

مبروك شكل المدونة الجديدة

(:

يمكن فى يوم هأقتبص الكلمات دى مع ذكر المصدر اكيد

ماري القصيفي يقول...

رامي، والله شغلت بالي! كيف الحال؟

من يستطيع أن يتابع مع ما يجري حولنا؟

شكرًا على رأيك ومرورك...

تكرم عينك!

مشاركة مميزة

فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل - 5 تشرين الأوّل 1993

فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل حضرة الأستاذ زاهي وهبي في الرّسالة الأولى، أردت أن ألفت انتباهك إلى بعض الأم...

من أنا

صورتي
الريحانيّة, بعبدا, Lebanon
صدر لي عن دار مختارات: لأنّك أحيانًا لا تكون (2004)، رسائل العبور (2005)، الموارنة مرّوا من هنا (2008)، نساء بلا أسماء (2008)- وعن دار سائر المشرق: كلّ الحقّ ع فرنسا (رواية -2011- نالت جائزة حنّا واكيم) - أحببتك فصرت الرسولة (شعر- 2012) - ترجمة رواية "قاديشا" لاسكندر نجّار عن الفرنسيّة (2012) - ترجمة رواية "جمهوريّة الفلّاحين" لرمزي سلامة عن الفرنسيّة (2012) - رواية "للجبل عندنا خمسة فصول" (2014) - مستشارة تربويّة في مدرسة الحكمة هاي سكول لشؤون قسم اللغة العربيّة.