لذلك...
الكتابة
أكثر أمانًا!
أكتب ساعة
أريد،
وتقرأني
ساعة تريد.
لا تعب
يحكم التواصل،
ولا
مزاجيّة تعكّر صفو الحديث،
ولا عفويّة
نندم عليها،
ولا التزام
بواجب اللقاء،
أنا أكتب
من دون أن أقيّد نفسي بمواعيد عملك
وأنت تقرأ
من دون أن تقيّد نفسك برغبتي في الكلام،
وهكذا
نتواصل من دون أن يشعر الواحد بأنّه عبء على الآخر.
هناك تعليقان (2):
أوف أوف أوف
طب أعلق و اقول ايه
وهكذا نتواصل من دون أن يشعر الواحد بأنّه عبء على الآخر
!!!! رائعة حقاً
....
انا متابع لكن مش بأنتظام
عُذراً
مبروك شكل المدونة الجديدة
(:
يمكن فى يوم هأقتبص الكلمات دى مع ذكر المصدر اكيد
رامي، والله شغلت بالي! كيف الحال؟
من يستطيع أن يتابع مع ما يجري حولنا؟
شكرًا على رأيك ومرورك...
تكرم عينك!
إرسال تعليق