نصوص ومقالات نشر أكثرها في الصحف والمجلاّت اللبنانيّة والعربيّة بعضها باسم مستعار هو مي م الريحاني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
فرانكو كاسباري وماريّا أنطونيلاّ باولا بيتي مارينا كوفا كاتيوشيا ميشيلاّ روك بعدما تقدّم بها العمر فرانكو داني ...
-
من رسومات علي فرزات كنّا، صغارًا، نستمع إلى جدّاتنا وهن يردّدن على مسامعنا أغنية تترافق معانيها مع عدد أصابعنا الخمس البريئة وأجزاء ...
مشاركة مميزة
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل - 5 تشرين الأوّل 1993
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل حضرة الأستاذ زاهي وهبي في الرّسالة الأولى، أردت أن ألفت انتباهك إلى بعض الأم...
من أنا
- ماري القصيفي
- الريحانيّة, بعبدا, Lebanon
- صدر لي عن دار مختارات: لأنّك أحيانًا لا تكون (2004)، رسائل العبور (2005)، الموارنة مرّوا من هنا (2008)، نساء بلا أسماء (2008)- وعن دار سائر المشرق: كلّ الحقّ ع فرنسا (رواية -2011- نالت جائزة حنّا واكيم) - أحببتك فصرت الرسولة (شعر- 2012) - ترجمة رواية "قاديشا" لاسكندر نجّار عن الفرنسيّة (2012) - ترجمة رواية "جمهوريّة الفلّاحين" لرمزي سلامة عن الفرنسيّة (2012) - رواية "للجبل عندنا خمسة فصول" (2014) - مستشارة تربويّة في مدرسة الحكمة هاي سكول لشؤون قسم اللغة العربيّة.
هناك 3 تعليقات:
خطك جميل مثلك ، وذوقك الراقي ظاهر في اختيار لون الغلاف ، ونوع الخط وحجمه..
يقال المكتوب يبان من عنوانه، ومعك "الكتاب" يبان من عنوانه.. تعجبني دقّتك وانتباهك للتفاصيل وهذه من أهم سمات الروائي،أي أن تكون لديه/لديها
a keen eye
متّعك الله بالعافية والجمال وجعلك ربيعاً دائماً نعلل العقل به والروح.
مباركٌ لكِ ياسيدتي..
لا أخفيك حقيقةً أنني أستمتع بالتلصص إلى مدونتك في أواخر الليل حتى أستنشق حروفا لها صداها في ذاتي.
ورغم ذلك لم أقوى على التعليق على أي تدوينة حتى لا أكشف غطائي بهمهمتي وحتى لا أزعج أصحاب العصفورية!
تحيتي ومودتي .
وادي المعرفة/ لك تحيّة الربيع من لبنان
محمّد/ كتابتي ترفع ستائر الليل للمتلصصين مثلك، لتتغاوى بنفسها أمام أعينهم/ مرايا نفوسهم.
إرسال تعليق