لأجعل الكلمات جسر عبور
إلاّ أنّك هدمته وبنيت من حجارته
سورًا بلا أبواب.
مستعدّة دائمًا للرحيل
كأنّ المكان ليس لي
المرمية بعيدًا عن أمّها
خرمش وجه الليل
قبل أن تنكسر أظافره
نصوص ومقالات نشر أكثرها في الصحف والمجلاّت اللبنانيّة والعربيّة بعضها باسم مستعار هو مي م الريحاني
فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل حضرة الأستاذ زاهي وهبي في الرّسالة الأولى، أردت أن ألفت انتباهك إلى بعض الأم...
هناك تعليقان (2):
لا أملك إلا أن أنحني إندهاشا !
جميل جدًّا أن أقرأ هذا الرأي بكتاباتي وخصوصًا من شاعر، شكرًا لأنّك كتبت لي ذلك.
إرسال تعليق