شلحت الوجع يا زغير
وغفيت بالوردة
ومن برد المخدّة
صقّع قلب إمّك
المحروق ت يضمّك
وت يسمع الضحكة
الجمدت على تمّك
ويبست الأعياد ع الشمعات
وما عاد بدّها إختك تغنّي
وتختك المغسول بالدمعات
عم يسألك:
شو بيعدك عنّي؟
وع غراضك عربشت الهموم
وسكتت الكلمات بكتابك
يا حسرتي يا زغير شو مظلوم
ما كنت هيكِ عامل حسابك:
ما عاد فيها ستّك تضمّك
ولا عاد بيّك يحمل غيابك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق