مغارة الميلاد في آلاسكا |
كأنّو
كبرنا (1)
كنّا نزور أربع خمس بيوت ع العيد، ونشوف ع الكتير أربع خمس شجرات للميلاد، وما كنّا نشبع منن، اليوم كيف ما برمنا منشوف شجر للميلاد: ع الطرقات، ع التلفزيون، ع مواقع التواصل، شجر من كلّ القياسات والموديلات، شي كلاسيك، شي صرعة، شي عجيب، شي غريب، شي حلو، شي بشع، المهم إنّو صار في شجر ميلاد أكتر ما في شجر بالطبيعة، تعب نظرنا، شبعت عيونا، وراحت الدهشة...
كنّا نزور أربع خمس بيوت ع العيد، ونشوف ع الكتير أربع خمس شجرات للميلاد، وما كنّا نشبع منن، اليوم كيف ما برمنا منشوف شجر للميلاد: ع الطرقات، ع التلفزيون، ع مواقع التواصل، شجر من كلّ القياسات والموديلات، شي كلاسيك، شي صرعة، شي عجيب، شي غريب، شي حلو، شي بشع، المهم إنّو صار في شجر ميلاد أكتر ما في شجر بالطبيعة، تعب نظرنا، شبعت عيونا، وراحت الدهشة...
وكانت
الشجرة تنحطّ قبل كم يوم من العيد، صارت تنحطّ قبل بشهر، وهيك بيخلص العيد قبل ما
يبلّش، وكانت المغارة هيي القصّة كلّا، وكان فوق منها كم شلح من شي شجرة حدّ
البيت... اليوم كبرت الشجرة يللي ما إلا غير ريحة الغبرا، وزغرت المغارة، ما عادت
تساع رعيان وخواريف، وبرد يسوع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق