بما إنّو الكلّ عم يدلي بدلوو بمشروع ليلى، فخلّيني
أدلي بالبيان الآتي:
يا جماعة نحنا المسيحيين بالبلد فركوشين ونصّ، خلّينا
نشيل المرضى والمعوّقين والخيتاريّة والفقرا يللي ما بيهمّن ولا مهرجان، بيبقى
المسيحيينى الشباب والصبايا يللي حاجزين لمشروع ليلى، فهودي منين جايين، من
المرّيخ؟؟؟ ما هنّي أو كانوا بعنّايا هاليومين عم يأركلوا، أو كانوا بحريصا بالشهر
المريمي عم يفقّوا بزر، أو كانوا عم ياكلوا هريسة بعيد مار الياس وناطرين هريسة
عيد السيّدة.... ويمكن بيناتن راحوا ع مديغوريه ولورد وفاطيما
مرّة ع الأقل من باب السياحة الدينيّة، وهودي الشباب والصبايا قسم كبير منن دارس
بالمدارس الكاثوليّكية والجامعات الخاصّة المسيحيّة...
ما يعني باختصار فتّشوا عن أسباب عدم تعليم معاني الجمال والحريّة والالتزام (مش الإلزام) والاحترام والحقّ والخير والأخلاق بمدارسنا وجامعتنا وخصّصولها ساعات أكتر من ساعات الوعظ الديني، وساعتها مشروع ليلى بيسقط لحالو، لأنّو برأيي المتواضع ما بيحمل لا موسيقى ولا شعر ولا جمال
ع فكرة الحيوانات بتعلّم ولادها قبل ما تعطين الحريّة
#ماري_القصّيفي
#مشروع_ليلى
ما يعني باختصار فتّشوا عن أسباب عدم تعليم معاني الجمال والحريّة والالتزام (مش الإلزام) والاحترام والحقّ والخير والأخلاق بمدارسنا وجامعتنا وخصّصولها ساعات أكتر من ساعات الوعظ الديني، وساعتها مشروع ليلى بيسقط لحالو، لأنّو برأيي المتواضع ما بيحمل لا موسيقى ولا شعر ولا جمال
ع فكرة الحيوانات بتعلّم ولادها قبل ما تعطين الحريّة
#ماري_القصّيفي
#مشروع_ليلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق