jean Hildebrant |
345 - النعاس الذي يداعب عينيّ كلّ ليلة أكثر إخلاصًا
منك
346 - ما بعرف ليش بس يطلع ع بالي إبكي
بحسّ إني متل فلسطين بـ 48
ولبنان بـ 75
وكلّ بلاد العرب بـ 2012
بحسّ إني متل فلسطين بـ 48
ولبنان بـ 75
وكلّ بلاد العرب بـ 2012
الهجرة من فلسطين 1903 |
347 - لا أعرف فنًّا من الفنون الجميلة تسبّب بحروب ومجازر لكنّ الديانات التي أعرفها فعلت
Robert Doineaux |
348 - كنت قرّرت أن أكتم شوقي إليك
غير أنّ جسدي فضحني
حين عاندني وارتمى بين يديك
غير أنّ جسدي فضحني
حين عاندني وارتمى بين يديك
فان غوغ |
349 - رَجُلُكِ الأوّلُ ليس ذاك الذي سَفَكَ دمَ عذريّتكِ
بل هو الذي شِربَ دمعك حين حزنتِ
وتصرّف كالمهرّج كي تضحكي
وغنّى لك عبر الهاتف لتهدأي
وراقب نومَك حين غفوت بين ذراعيه
وابتسم مطمئنًّا إلى أنّه رجُلُكِ الأخير!
Robert Doineaux |
350 - صلاة يوم الأحد:
يا ربّ هيدي خبريّة إنّي حبّ متل ما إنت حبّيت مش ظابطة معي!!!
بدّي إفهم إنّو كيف فيي حبّ هيك وأنا بغار هالقدّ!!!
اعمل معروف وشوف شو بدّك تعمل!
القبلة |
351 - عند منتصف الليل أرجِعْ عقربَي الساعة ساعة
لنربح ستّين دقيقة من الحبّ
352 - لا مكان لي عندك الليلة
في حضنك ماضٍ ووطنٌ ومدفنٌ ورماد سيكارة
353 - لا تأمَلي!
لا تكوني كالأرض التي تنتظر أن يرفع الهواءُ الضبابَ عن ساقيها
354 - أين التناقض في هذه الجملة:
حين وجدتك يا حياتي وجدت الجزء الذي كان ضائعًا من لوحة حياتي؟
355 - لا خير في شتاء لا نغتسل به معًا
رينوار |
356 - أحاول أن أتخيّل حياتي لو اختلفت محتويات حقيبة يدي:
قلم كحل عوضًا عن قلم الحبر
قلم لتحديد الشفاه بدلاً عن قلم التصحيح الأحمر
ودفتر مواعيد بدل كتاب شعر
357 - غَسَلَت شَعرَها
مَسَحَت جِلدَها بمُرطّب ما بعد الإستحمام
لونّت أظافِرَها
وَضَعَت عِطرًا ناعمًا يُناسِبُ السَّهرة
وإنتظرت ...
يكادُ الليلُ أن يَنتَصِفَ
وهُوَ لم يطلَع أون لاين بعدُ
مَسَحَت جِلدَها بمُرطّب ما بعد الإستحمام
لونّت أظافِرَها
وَضَعَت عِطرًا ناعمًا يُناسِبُ السَّهرة
وإنتظرت ...
يكادُ الليلُ أن يَنتَصِفَ
وهُوَ لم يطلَع أون لاين بعدُ
francois_martin-kavel _le_bandeau_rouge |
358 - في عيونهم أراني فأرضى عن ذوقي في تنسيق ثيابي
في عينيك أراني فأعشق جسدي وأنت تحرّره من ثيابه
360 - أعلمني اليوم رسميًّا بأنّني ملكة جمال كونه
هناك 3 تعليقات:
تعليق من قارئ أشكره على ما ورد فيه، واشكر حبيبته التي عاقبته إذ أرشدته إلى صالوني :)
***
المرأة التي احبها
اهدتني هذا المساء رابط
وقالت لي أقرأ ..هذة المرأة تشبهك
حبيبتي تبالغ كثيرا في شخصي
ولكني قرأت
وقرأت
وقرأت
حتى علمت ان الحروف بيديكِ لا تنتهي
وغضبت حبيبتي
وأتهمتني بأنني أهملتها وأستغرقت في
في القراءة
ثم أغلقت بوجهي الشاشة وغادرتني
قرأت حتى احترق الطعام
ولم اتناول شيئا منذ الصباح
قرأت حتى فقدت القدرة على الكتابة
ربما لأنني أيضا مثلما قلتِ
" دائما ما أجد ما أكتبه ولا أجد ما
أقرأءه"
ووجدت
لا أظنني سأكتب شيئا لأيام
السيدة ماري القصيفي
سأغفر لك كل تلك الحوادث العارضة
على ان تستمري بالكتابة
تحيتي لقلمك المنتصب
في زمن عز فيه الأنتصاب
وشكرا للمرأة التي أحبها أن جاءت بي
لهنا
الموااااااااردي
سيده ماري القصيفي كلماتك غذا للروح في زمن كثرت فيه المجاعات
انتي في مفضلتي منذ زمن
تقبلي تحيتي وزهره نرجس ﻻ اهديها اﻻ لمن احب
محبك فهد الزويمل
شكرًا لزهرة نرجس يا فهد الزويمل، وشكرًا لكلماتك الجميلة، وهي غذاء روحيّ لي لأنّها تطمئنني إلى فعل الكلمة ودورها!
دمت بألف خير
إرسال تعليق