الاثنين، 13 أغسطس 2012

إلى رجل يشبه الكتابة



 ما دمتَ عشقتَها نمرةً متمرّدة فلماذا تريدُ أن تحوّلها هرّة مغناجًا؟

***

 إبدأ بشَعري... 
حرّره ولك الغنائمُ كلّها

***

 بدأت أتعافى منك، فقد مرّت خمس دقائق من دون أن أزور صفحتك على الفيسبوك

***

 مشكلة الحقيقة أنْ لا أحد يريد تصديقها

***

من بين عشرات العشّاق الذين تقدّموا لخطبة روايتي الجديدة
وجدت أخيرًا البطل الذي سأمضي معه سنة من عمري قبل أن أخونه في كتاب جديد!

***

فقط لو أعلم يا صديقي كيف أقنعت مرآتي التي لم تعرف الكذب 
بأن تردّد لي كلّما رأتني إنّني أجمل نساء العالم

***

الثائر الحقيقيّ عاشق حقيقيّ 

***

 أنتَ لي إلى أن أضجر من الكتابة

***

احضني يا صديقي إلى أن يتحرّر العقل العربيّ من الجهل

***

 تعال نمارس العشق والناس مشغولون بمتابعة الأخبار




هناك 6 تعليقات:

Ramy يقول...

بدأت أتعافى منك، فقد مرّت خمس دقائق من دون أن أزور صفحتك على الفيسبوك

أنه ليس تعافى و لكنها محاولة منى لتنفيذ رغبتك فى الأبتعاد فترة لتشعر بى

أنه ليس تعافى و لكنها محاولة منى لأشعر بمدى قسوة البُعد عنك و لكن دون جدوى لمحاولة عدم الحب

أنه ليس تعافى أنه مجرد محاولة للكذب

......

اللى كتبته يعبر عنى انا

ماري القصيفي يقول...

كلّنا يا رامي في الهوى نشبه بعضنا

تحيّاتي وأمنيتي لك بعشق سعيد

Ramy يقول...

أرجو أن لا تكون تعليقاتى سبب لى ضيق

علشان الحزن اللى فيها

ارجو دة

.........

ما لم نكن كلنا فى الهوى نشبه بعضنا

ما كانت كتاباتك لمستنى تماما

(:

شكراً

ماري القصيفي يقول...

أهلًا بك دائمًا يا رامي
كيفما كان مزاجك :)

عابد يقول...

احضني يا صديقي إلى أن يتحرّر العقل العربيّ من الجهل .. سافعل ما بقى من العمر وسانقل وصيتك للاجيال القادمة .. الرحلة طويلة يا صديقتي .. ومبروك الخطبة .. اخشى ان لا يخدلك هذا البطل هو الاخر .. ويخون الرواية قبل صدور كتابك الجديد .. استعارات جميلة ورائعة كما انت .. تسلمي

ماري القصيفي يقول...

شكرًا على التهنئة بروايتي الجديدة!
يسعدني مرورك وتطمئنني كلماتك إلى أنّ الكلمة لم تفقد دورها بعد
كن دائمًا بخير

مشاركة مميزة

فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل - 5 تشرين الأوّل 1993

فتاة تدخل ومعها تفاصيل حين نهتمّ بها، حياتنا أجمل حضرة الأستاذ زاهي وهبي في الرّسالة الأولى، أردت أن ألفت انتباهك إلى بعض الأم...

من أنا

صورتي
الريحانيّة, بعبدا, Lebanon
صدر لي عن دار مختارات: لأنّك أحيانًا لا تكون (2004)، رسائل العبور (2005)، الموارنة مرّوا من هنا (2008)، نساء بلا أسماء (2008)- وعن دار سائر المشرق: كلّ الحقّ ع فرنسا (رواية -2011- نالت جائزة حنّا واكيم) - أحببتك فصرت الرسولة (شعر- 2012) - ترجمة رواية "قاديشا" لاسكندر نجّار عن الفرنسيّة (2012) - ترجمة رواية "جمهوريّة الفلّاحين" لرمزي سلامة عن الفرنسيّة (2012) - رواية "للجبل عندنا خمسة فصول" (2014) - مستشارة تربويّة في مدرسة الحكمة هاي سكول لشؤون قسم اللغة العربيّة.