Guy Bourdin 1987 |
131- أنت لا تقدّر ما أفعله لأجلك، فالبارحة سألتني البائعة في متجر الثياب: هل تريدين نوعًا معيّنًا من الملابس؟
أجبتها وأنا أفكّر فيك: فساتين يسهل عليه أن ينزعها عني
***
132- استيقظت اليوم وأنا مصابة بالتعقّل! أتمنّى أن تكون الأزمة عابرة وإلّا قضى عليّ الضجر
133- أنا
امرأة الضوء والهوى لا الأضواء والأهواء
***
134- لا
أحد يغدر بك كذاتك
***
135- قل لي إنّك تحبّني قبل أن أقرأ الصحف هذا الصباح
فبعد القراءة قد لا أصدّق أيّ شيء من أيّ أحد
***
136- من سخرية إنّك تكون بهيدي البقعة من العالم إنّك تقول:
نيّالن عم ينقصفوا بزمن الفيسبوك وتويتر، نحنّا تلفون ما كان عنّا...
حتّى بالحرب ما كان عنّا حظّ
***
137- في
غيابك أنسى كيف أتنفّس
138- صلّت العذراء التي اغتصبها المسلّح:
يا ربّ لا تدعني أصرخ:
دمي عليه وعلى أبنائه من بعده
فأنا لا أريد أن أشبهه
139- ولّى زمن القضايا الكبيرة: أكبر قضيّة اليوم كناية عن حفنة مال ومجموعة ضحايا
140- كلّما
أردت أن أكتب عن الحبّ وجدتني أكتب عن الانتظار
هناك 6 تعليقات:
كالعادة سيدتي مبدعه بكلماتك..مبدعه باختياراتك.
بكل صدق فخور بمتابعتك...فخور بالقراءة لك.
دمتي بود
استيقظت اليوم وأنا مصابة بالتعقّل! أتمنّى أن تكون الأزمة عابرة وإلّا قضى عليّ الضجر
دى ضحكتنى قوى بالرغم انها حقيقة
....
كلّما أردت أن أكتب عن الحبّ وجدتني أكتب عن الانتظار
و دى وجعتنى قوى لأنها حقيقة برضه
.....
أنا الحمد لله أمر بفترة أحسن نسبياً من الفترة اللى قبل كدة بس احسن الحمد لله (:
انبارح كنت بمر بحالة من السعادة الغريبة
فقلت لازم اعدى اقول برضه ميبقاش كل اللى بكتبه كئيب (:
شكراً
سلمان الحربي اشكر لك متابعتك ورأيك، ويسعدني أن تنال نصوصي إعجابك.
لك مودّتي وتقديري
رامي
رائع أنّك بخير وأفضل حالًا، يسرّني دائمًا أن أعرف اخبارك
دمت بسلام وسعادة
حمدا على سلامتك .. كم اخشى عليك من لوثة تعقل .. تدمي القريحة وتقطع حبل الابداع .. نريدك كما انت متعافية مبدعة .. سلمت يداك صديقتي ماري العزيزة
صديقي العزيز عبد القادر الفيتوري
شكرًا لك، الحمد لله كانت الأزمة العابرة يبدو أنّ الجنون أصيل فيّ
دمت بخير
إرسال تعليق