2012
اشتقت
إلى قبلتنا الأولى!
تعال نتمرّن على استعادة بعض ما كان فيها!
تعال نتمرّن على استعادة بعض ما كان فيها!
أيّها
الضجر!
رجاء كفّ عن التدخّل في حياتي العاطفيّة!
رجاء كفّ عن التدخّل في حياتي العاطفيّة!
لمّا
يدمعو عينيك من شوقك إلي
بعرف إنو بالسما في إله عاشق
بعرف إنو بالسما في إله عاشق
2013
ليس
الحبّ أن تأتي إليّ، أو أن أذهب لملاقاتك
الحبّ هو أن نجد مكانًا جديدًا يليق بزمن نصنعه معًا.
الحبّ هو أن نجد مكانًا جديدًا يليق بزمن نصنعه معًا.
عبارة
بليغة.
رائعة
جداً...
أحسنت
القول .
لا
مكان للعاشق سوى قلبه .
***************************
2014
يكتبُ
للجميع
يكتبُ عن الجميع...
يكتبُ لنفسِه
يكتبُ ليكتب
يكتبُ ليتنفّس
يكتبُ ليبكي
لكنّه...
على غير ما كان في ظنّي
لا يكتبُ لي ولا يكتبُ عنّي...
يكتبُ... ليهربَ منّي
يكتبُ عن الجميع...
يكتبُ لنفسِه
يكتبُ ليكتب
يكتبُ ليتنفّس
يكتبُ ليبكي
لكنّه...
على غير ما كان في ظنّي
لا يكتبُ لي ولا يكتبُ عنّي...
يكتبُ... ليهربَ منّي
...
ربما
.... يكتب ليشتاق إليكِ .
ربما .
ربما .
ربما لا يعرف طريقة
أخرى يشتاقكِ بها غير الكتابة ..
ربما .
ربما .
أنت
الحبر والقلم
أنا
أعتقد هو يكتب لكِ كي تكتبي له، فهو يقدم لكِ ما يحتاج اليه
انه
حتما يحبك..وكل كيانه المسخر الكتابة وانصهاره بها لم يسعفاه حتى اللحظة بان يصوغ
ما يليق بك نصا وحروفا...لم تسعفه كلمات تليق بك وتعبر تماما عما يجول
بوجدانه...كتب اﻻف النصوص التي تليق بغيرك ﻻ بك..ثم انه ولكي يكتب لك..ﻻ يعرف حتى
اﻻن اﻻ الكتابة بالحبر وﻻ يعرف الكتابة باحرف من نور...
بعيد
عن هنا قد كان يقول آجمل قصائد آوقفها الزمان وهو بمشيئته.. هو يكتب عن الحب الذي
آراده وعن الحنان الذي يفتقده..هو قصه غريبه جدا.. هو حياة ضائعه، وزمن آخرق، وعمر
مبتور، ومكان بعيد.. متهم هو بقلة الدين بمفهوم الناس، والمعتقدات والتقاليد
والعادات..وهو المرجع الآول لها..وهو المؤمن الوحيد بالله عن طريق
المحبه..والإيمان من القلب والعقل.. متهم بقلة الإعتراف بآخطائه..فخطآه آنه كان في
مكان ليس بمكانه..وزمان ليس بزمانه..وآرض لا يستطيع رؤيتها إلا من الفضاء، لذلك
آحب السماء.. متهم في كل يوم ومظلوم بقلة الراحه.. متهم بوجوده، ومحاصر بكثرة
احلامه، وضيق حدوده.. مخطئ من يظن آنه بكلامه سيستطيع إثبات من هو.. (كمن مخطئ من
يظن آن النجمه ضوء صغير في السماء.. آو الشمش هي صفراء..) عاشق للكتابه: فهي كالدم
المتبقي في جسده.. وكالنهر المتدفق من حزنه.. مقصر لجهة المطالعه والقراءه.. غني
بالآفكار، وقليل المفردات والمصطلحات.. هو يكتب: 'لآنه بالحبر يحيا ويتحرر من
ذاته'.. يحن،يجن..يضيع،يعود إلى حاله..من ثم إلى وحدته.. يقرآ الآرواح بقدرته،
ويحس..ليشعر ما في الداخل.. لا يريد للكتابه آن تكون مجرد قواعد خاليه من المعاني،
متشابهه الوصف.. يحلو له التعبير بجرآه، ومن دون قيود..لا يهمه ماذا سيخسر..فهو
مقتنع آنه ما ذال يريد الخير للآخر، فالآخر يريد الخير له.. هو مفاجئ آحيانا ولا
يحب التكرار.. هكذا آراد آن يكتب لآنه إعجب جدا بروحك وحريتك شكرا عزيزتي .. #ح.ج
***
قصائد
الوداع التي تكتب في هدأة هذا الليل
لن يمحوها النهار ...
لن يمحوها النهار ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق