2012
أسوأ
قصص العشق التي اختبرتها هي التي لم توحِ لي بكلمات تستحقّ الكتابة!
قال لي الضفدع
حين اكتشف أنّني أراقبه بحنان:
لا تضيّعي وقتك ولا تهدري عاطفتك
فلن أكون أبدًا أميرًا ساحرًا!
حين اكتشف أنّني أراقبه بحنان:
لا تضيّعي وقتك ولا تهدري عاطفتك
فلن أكون أبدًا أميرًا ساحرًا!
(من كتابي لأنّك أحيانًا لا تكون)
***
لا تملأي الفراغ في
هذا التمرين اللغويّ الذي يمتحنكِ فيه:
إليكِ سلّم الأولويّات في حياتي يا حياتي
1- عملي
2- أهلي
3- أولادي
4- زعيمي
5- طائفتي
6- بلدتي
7- سياسة المنطقة والعالم
8- زوجتي (مرّتين في الأسبوع)
9- هوايتي
10- واحزري مين كمان يا حياتي؟
2- أهلي
3- أولادي
4- زعيمي
5- طائفتي
6- بلدتي
7- سياسة المنطقة والعالم
8- زوجتي (مرّتين في الأسبوع)
9- هوايتي
10- واحزري مين كمان يا حياتي؟
***
معقول
إنت تقول
بتحبّني؟
وجنّ الهوى ببالي
وما عدت أعرفْ
انكنّي صرت إنت
أو بعدني حالي؟
بتحبّني؟
وجنّ الهوى ببالي
وما عدت أعرفْ
انكنّي صرت إنت
أو بعدني حالي؟
في
البدء ... الكلمة
في النهاية ... الكلمة
والرجال بين الكلمتين
علامات وقف
في النهاية ... الكلمة
والرجال بين الكلمتين
علامات وقف
أنت
لا تقدّر ما أفعله لأجلك، فالبارحة سألتني البائعة في متجر الثياب: هل تريدين
نوعًا معيّنًا من الملابس؟
أجبتها وأنا أفكّر فيك: فساتين يسهل عليه أن ينزعها عني
أجبتها وأنا أفكّر فيك: فساتين يسهل عليه أن ينزعها عني
حين
تنظرُ إلى جذور شعرها البيضاء وتفكّرُ في حنان في أنّها تأخّرت عن موعد الصباغ لدى
المزيّن لأنّها كانت منهمكة بأمور تخصّك...يكون الحبّ.
وحين تلاحظ أنّ أظافر يديها في حاجة إلى تقليم وتدريم وتلوين وهي لم تجد الوقت لذلك لأنّك طلبت إليها أن تساعدك في عملك...يكون الحبّ.
وحين تعودها في غرفة المستشفى وتباغتك رائحة الأدوية التي تكرهها ومع ذلك لا تتذكّر إلاّ عطر شعرها بعد الاستحمام...يكون الحبّ.
وحين ترافقها إلى عيادة طبيب الأسنان وتراها مفتوحة الفم، سائلة اللعاب والدم، خائفة من أبسط آلة يحملها الطبيب فتبتسم لها وتفكّر في أنّها أكثر الناس قربًا إليك...يكون الحبّ.
وحين تتناول في عفويّة منديلاً ورقيًّا مسحت به أصابعها وشفتيها ثمّ تركته على الطاولة، وتمسح به أصابعك وشفتيك...يكون الحبّ.
وحين تستمع إليها وهي تقول عبارتين كاملتين في جمع من الناس، متحدّية خجلها، فتبتسم لها فخورًا ولا تقاطعها...يكون الحبّ.
وحين تنظر إليها وتجدها مختلفة عن المرأة التي حلمت بها، وعن أمّك التي بهرت نظرك منذ طفولتك، وعن النساء اللواتي يثرن شهوتك ويحرّكن رغبتك، ومع ذلك تفضّل البقاء معها على أيّ شيء آخر في الدنيا...يكون الحبّ.
وحين تلاحظ أنّ أظافر يديها في حاجة إلى تقليم وتدريم وتلوين وهي لم تجد الوقت لذلك لأنّك طلبت إليها أن تساعدك في عملك...يكون الحبّ.
وحين تعودها في غرفة المستشفى وتباغتك رائحة الأدوية التي تكرهها ومع ذلك لا تتذكّر إلاّ عطر شعرها بعد الاستحمام...يكون الحبّ.
وحين ترافقها إلى عيادة طبيب الأسنان وتراها مفتوحة الفم، سائلة اللعاب والدم، خائفة من أبسط آلة يحملها الطبيب فتبتسم لها وتفكّر في أنّها أكثر الناس قربًا إليك...يكون الحبّ.
وحين تتناول في عفويّة منديلاً ورقيًّا مسحت به أصابعها وشفتيها ثمّ تركته على الطاولة، وتمسح به أصابعك وشفتيك...يكون الحبّ.
وحين تستمع إليها وهي تقول عبارتين كاملتين في جمع من الناس، متحدّية خجلها، فتبتسم لها فخورًا ولا تقاطعها...يكون الحبّ.
وحين تنظر إليها وتجدها مختلفة عن المرأة التي حلمت بها، وعن أمّك التي بهرت نظرك منذ طفولتك، وعن النساء اللواتي يثرن شهوتك ويحرّكن رغبتك، ومع ذلك تفضّل البقاء معها على أيّ شيء آخر في الدنيا...يكون الحبّ.
2013
مجرّد
اشتياق لحالي معك... ليس إلّا!
شوق طالع لا أدري من أين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق