2015
- حرق النفايات -
ضلّينا نقول نسيم لبنان عليل حتّى صار عن جدّ عليل
ملعوبة
بشطارة
*************************
2014
أعرّيك
من ثيابك كي ألتصق بجلدك
وأخلع عنك جلدك كي أنصهر فيك
فحين يجنّ بي التوق إليك
يصير جسدك حاجزًا أرغب في اقتحام جماده
أو سورًا يغريني باختراق جموده
أو بابًا أريد أن أفتحه على مصراعيه
ليتدفّق هدير دمي في شرايين مدينتك العصيّة...
وأخلع عنك جلدك كي أنصهر فيك
فحين يجنّ بي التوق إليك
يصير جسدك حاجزًا أرغب في اقتحام جماده
أو سورًا يغريني باختراق جموده
أو بابًا أريد أن أفتحه على مصراعيه
ليتدفّق هدير دمي في شرايين مدينتك العصيّة...
( من كتابي أحببتك فصرت الرسولة)
قرأت
كتابك(أحببتك فصرت رسولة)قرأته حتّى الثمالة
حين
تتكلم الشاعرة علينا أن نصغى باهتمام..
***
لن
أغمض عينيّ
لن أطفئ الضوء
لن أسدل الستائر
أريد أن أرى شهقة عينيك
لن أطفئ الضوء
لن أسدل الستائر
أريد أن أرى شهقة عينيك
Mon
Dieu que c'est beau....
اشتقت
إلى قبلتنا الأولى!
تعال نتمرّن على استعادة بعض ما كان فيها!
تعال نتمرّن على استعادة بعض ما كان فيها!
تعرفى
يامارى تحياتنا جميعنا لك ..فاذا كنا قد أسعدناك ككاتبة تكتب عن أوجاعنا ..فقد
أسعدتنتا بتوصيفها
***
أهديك
ابتسامة عينيك حين تراني
فهي أجمل ما أملك
فهي أجمل ما أملك
يا
الله
***
أشعر
بوجع شديد في جميع أنحاء اشتياقي
**********************
2013
العجز
عن اتّخاذ قرار هو ما أعتبره عجزًا جنسيًّا حقيقيًّا.
مذهلة!!!!!!!!
2012
تحيط
بي رائحة رغبتك الآتية مع هواء الخريف
فأطمئنّ إلى موسم عشق جديد
فأطمئنّ إلى موسم عشق جديد
نطمئن
اذا ...شتاء دافىء على الطريق
صلاة
يوم الأحد:
اللهمّ أحلّ السكينة في قلوبنا
فيسمع المسلم جرس الكنيسة ويردّد باسم الله الرحمن الرحيم
ويسمع المسيحيّ آذان الصلاة فيناجي أبانا الذي في السموات
اللهمّ أحلّ السكينة في قلوبنا
فيسمع المسلم جرس الكنيسة ويردّد باسم الله الرحمن الرحيم
ويسمع المسيحيّ آذان الصلاة فيناجي أبانا الذي في السموات
***
اختصرت
عمري وتجاربي وكلّ كلمة كتبتها قبلك
في كلمة واحدة هي "أحبّك"
ومع ذلك لم تجد الوقت لتقرأها
في كلمة واحدة هي "أحبّك"
ومع ذلك لم تجد الوقت لتقرأها
سيقرأها كثيرون و كل ينام
على حلم انه المعني.تلك هي العبقرية.مسا الخير
على
عتبة بيتيّ الغيميّ (من كتابي أحببتك فصرت الرسولة)
تنفجر شراييني بين يديك يا رجل الأعمار كلِّها
يا شجرة المعرفة التي أريد الأكل من ثمارها
ولو خسرت جنّة الأمان
يا كوثر النعيم الذي أشتهي شرب مائه
ولو كنت أعرف أنني سأرتمي في جحيم العطش بعده
***
دعني أنزف عشقي لك
اتركني أصرخ باسمك
فأنا قبلك لم أعرفْ رجلاً لأنجب إلهًا
ولم أحفظ في قلبي غيرَ جِراح الصلب
ولم أسمع سوى نبوءات الخراب
حين لمستك برئت نفسي
واشتعل جسدي ندًى وطيْبًا
وتفجّر أطفالاً يضحكون للملائكة
حين سمعتك
اكتشفت كيف تخلق الكلماتُ أكوانًا وكواكبَ ونجومًا وأقمارًا
حين ضممتك إلى صدري
اكتشفت أمومة رحمي وتوهُّجَ عقلي وجمالَ وجهي
عيناك رفعتا الحُجُبَ عن روحي وأضاءتا ليل انتظاري
وعلى عتبة بيتي الغيميّ ابتهجت أعشاب
كانت نسيت أن ترتدي ثوبها الأخضر
***
يُلبسني صوتُك فستان مراهقتي
وماء كلماتك التي تقطر في أذني وردًا وزهرًا
يسكُبُ لون الخجل الأوّل على مائدة عشقك
***
خذني إلى ديارك الأولى
وعلى تربة طفولتك مدّدني جسدَ امرأة واحتمالَ حلم
وغيّرني
غيّرني لأصير فتاة أحلامك المشاغبة
والحقْ بي على درب عمرِك الممتدِّ من رحم الأرض إلى رحمة البحر
يا ابتسامة أيّامي
يا لهفة شفتيّ إلى شفتيك
واشتياق شهوتي إلى غمر عطائك
يا أنت
يا رجل الأعمار كلِّها
يا رجل الحيَوات السابقة والآتية
أحبّك
***
تندهني أحلامي عنك من أعماق نومي
فيصحو جسدي على صوت نبْضِك الهائج في الشرايين الحُبلى
ويسير خلف نداء الجوع الصارخ في صحراء حياتك
كتائهٍ وَجَدَ النجم الساطع
كضالٍّ اكتشف الصراط المستقيم
كطفلٍ التقطته يدُ أمّه
أأصحو من الحلم لأغرق في النوم؟
أم أصحو من النوم لأعانق الشوق؟
***
يحيط بي جلدك كغطاء طفولتي الذي حاكته جدّتي
ألتفّ به وأغفو في أمانِ حنّوه الغامر
تدعوني مسامك/الآبار إلى ارتشاف مائها
إلى ائتمانها أسرارَ رغبتي
وإيداعها مفاتيحَ لذّتي
وحين ينبثق الفجر من رحم العتمة
تتدفّق شهوتي عسلاً
ويفيض صدري لبنًا
ويتكوّن فردوسُنا...
المفقودُ مذ أضاع أحدُنا الآخر
***
قبلَك كنت كومةً من المشاريع
مشروع امرأة شرّعتْ شبابيك روحها للقلق
وأغلقتْ أبواب جسدِها على الحلم
مشروع أمومة لأولاد على عدد النجوم
وفي جمالِ ما تشعر به لحظةَ تخطُرُ أنت على بالها
وأنت لا تغيب
مشروع كتاب يروي حكاية الخلق
كما همستها في أذني لحظة انفعال بَوْحك
أمّا معك فأنا الآن امرأة تنشر أشرعة أيّامها للنور ومياه البحر واحتمالات السفر
ومعك، أنا أمّ تُخرج من رحم عشقها ثمارَ بطنها المباركة التي تنمو في سرعة كأطفال الحكايات
ومعك، أنا الكتاب المقدّس في هيكل قلبك
والمخطوط بكُحل عينيّ
والمنقّط بدمع عينيك
أمّا بعدك فسأكون أنت
تنفجر شراييني بين يديك يا رجل الأعمار كلِّها
يا شجرة المعرفة التي أريد الأكل من ثمارها
ولو خسرت جنّة الأمان
يا كوثر النعيم الذي أشتهي شرب مائه
ولو كنت أعرف أنني سأرتمي في جحيم العطش بعده
***
دعني أنزف عشقي لك
اتركني أصرخ باسمك
فأنا قبلك لم أعرفْ رجلاً لأنجب إلهًا
ولم أحفظ في قلبي غيرَ جِراح الصلب
ولم أسمع سوى نبوءات الخراب
حين لمستك برئت نفسي
واشتعل جسدي ندًى وطيْبًا
وتفجّر أطفالاً يضحكون للملائكة
حين سمعتك
اكتشفت كيف تخلق الكلماتُ أكوانًا وكواكبَ ونجومًا وأقمارًا
حين ضممتك إلى صدري
اكتشفت أمومة رحمي وتوهُّجَ عقلي وجمالَ وجهي
عيناك رفعتا الحُجُبَ عن روحي وأضاءتا ليل انتظاري
وعلى عتبة بيتي الغيميّ ابتهجت أعشاب
كانت نسيت أن ترتدي ثوبها الأخضر
***
يُلبسني صوتُك فستان مراهقتي
وماء كلماتك التي تقطر في أذني وردًا وزهرًا
يسكُبُ لون الخجل الأوّل على مائدة عشقك
***
خذني إلى ديارك الأولى
وعلى تربة طفولتك مدّدني جسدَ امرأة واحتمالَ حلم
وغيّرني
غيّرني لأصير فتاة أحلامك المشاغبة
والحقْ بي على درب عمرِك الممتدِّ من رحم الأرض إلى رحمة البحر
يا ابتسامة أيّامي
يا لهفة شفتيّ إلى شفتيك
واشتياق شهوتي إلى غمر عطائك
يا أنت
يا رجل الأعمار كلِّها
يا رجل الحيَوات السابقة والآتية
أحبّك
***
تندهني أحلامي عنك من أعماق نومي
فيصحو جسدي على صوت نبْضِك الهائج في الشرايين الحُبلى
ويسير خلف نداء الجوع الصارخ في صحراء حياتك
كتائهٍ وَجَدَ النجم الساطع
كضالٍّ اكتشف الصراط المستقيم
كطفلٍ التقطته يدُ أمّه
أأصحو من الحلم لأغرق في النوم؟
أم أصحو من النوم لأعانق الشوق؟
***
يحيط بي جلدك كغطاء طفولتي الذي حاكته جدّتي
ألتفّ به وأغفو في أمانِ حنّوه الغامر
تدعوني مسامك/الآبار إلى ارتشاف مائها
إلى ائتمانها أسرارَ رغبتي
وإيداعها مفاتيحَ لذّتي
وحين ينبثق الفجر من رحم العتمة
تتدفّق شهوتي عسلاً
ويفيض صدري لبنًا
ويتكوّن فردوسُنا...
المفقودُ مذ أضاع أحدُنا الآخر
***
قبلَك كنت كومةً من المشاريع
مشروع امرأة شرّعتْ شبابيك روحها للقلق
وأغلقتْ أبواب جسدِها على الحلم
مشروع أمومة لأولاد على عدد النجوم
وفي جمالِ ما تشعر به لحظةَ تخطُرُ أنت على بالها
وأنت لا تغيب
مشروع كتاب يروي حكاية الخلق
كما همستها في أذني لحظة انفعال بَوْحك
أمّا معك فأنا الآن امرأة تنشر أشرعة أيّامها للنور ومياه البحر واحتمالات السفر
ومعك، أنا أمّ تُخرج من رحم عشقها ثمارَ بطنها المباركة التي تنمو في سرعة كأطفال الحكايات
ومعك، أنا الكتاب المقدّس في هيكل قلبك
والمخطوط بكُحل عينيّ
والمنقّط بدمع عينيك
أمّا بعدك فسأكون أنت
رااائع هذا النشيد...الوافد
من جسد الروح
كالعادة... جواهر تورق على
صفحاتنا...
تحيه لقلمك المبدع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق