tag:blogger.com,1999:blog-1165772205510119703.post5213140911458588897..comments2024-03-26T11:27:10.648+02:00Comments on ماري القصّيفي : بدل الأكاليل بدل بيع الكتبماري القصيفيhttp://www.blogger.com/profile/10839908468172743294noreply@blogger.comBlogger5125tag:blogger.com,1999:blog-1165772205510119703.post-45330580945098006122010-12-31T20:42:50.101+02:002010-12-31T20:42:50.101+02:00الأب حنا ممتع فكراً وأسلوباً، والخروج من أسار نصّك...الأب حنا ممتع فكراً وأسلوباً، والخروج من أسار نصّك إلى تعليقه خير فبركه.<br />عندما ماتت (سعدى الريحاني) قام أمين من القبر ليوسع لأخته، وذلك لأن شقيقهما البرت ما استطاع تأمين ضريح لأبي الجامعة العربية وفيلسوف الشرق وأديبه. حضر (أبوي) مارون الدفن وكتب في 1948/7/7:".. فأخونا أمين ما ترك غير الصيت الحسن..سيثفتح هذا الصندوق يوم تذكر الأمة نوابغها، وتكون للمفكرين في لبنان نقابة ولو كأصحاب الأفران..<br />لقد أعدم أمين قبراً(وهو القائل:..إذا مت لست أعدم قبرا)، وما دفنت الموتى موتاها.." <br /><br />... الأمر لله!جمال السيدhttps://www.blogger.com/profile/07703887292690766054noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-1165772205510119703.post-91688419553694476832010-09-11T16:43:53.446+03:002010-09-11T16:43:53.446+03:00اعتبرت الأنترنت حجر عثرة للقراء، حيث سيستبدلون الك...اعتبرت الأنترنت حجر عثرة للقراء، حيث سيستبدلون الكتاب بها، ولكن واقع الحال يشهد غير ذلك. لتستمع بقراءة المدونات الإلكترونية يجب أن تطبعها أولا. يبقى الانترنت فعالا في التصفح. أنا لا أتكلم بناء على أي احصاء، ولكنني أشاهد القراء في صالونات الأنتظار وفي الطرقات، واحد يقود السيارة والاخر يقرأ، وفي المطاعم، وفي مراكز الرياضات الروحية يقرؤون ولا يشبعون قراءة واشاهدهم في صالات الرياضة يركضون ويقرؤون.<br />لا تقولون أنهم مجانين وشعبنا هوالعاقل.Fr. Hannanoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-1165772205510119703.post-71559489110903467102010-09-09T17:51:41.712+03:002010-09-09T17:51:41.712+03:00يفيد تنبيهك في المقدمة عرض لواقع حال يبعد عنك الشب...يفيد تنبيهك في المقدمة عرض لواقع حال يبعد عنك الشبهة، ويجعل كلامك في العموم. بالطبع مهنة تأليف الكتب لا تشبع خبزا في لبنان بينما تجعل صاحبها في الغرب مشهورا وثريا، وهذا ما حدا بصديقي الأميركي في نيويورك لترك مهنة المحامات(Big deal in America)، وليتفرغ لموهبة تأليف القصص، فكاد رأسه يطال السحاب لو لم يشده ثقل جيبته التي امتلئت...<br />قيل أن الإنترنت ستخفف نسبة القراء، فصرت أخاف على أصحاب الربع صفحة في السنة، ولكن لي راي مغاير هنا، فما هو?Fr. Hannanoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-1165772205510119703.post-61431637461845341752010-09-09T03:36:27.527+03:002010-09-09T03:36:27.527+03:00الكتب القيمة في لبنان والعالم العربي ليس لها قراء،...الكتب القيمة في لبنان والعالم العربي ليس لها قراء، لأن القراء منكبون على قراءة كتب الأبراج والتوقعات، وكتب الطبخ. قدرت الإحصاءات أن العربي يقرأ سنويا ربع صفحة في حين أن معدل القراءة عند الأوروبي هي خمسى عشر كتابا في السنة، واحدى عشر كتابا لدى الأميركي فقط. فالكاتب اللبناني يجب أن يملك ثروة ولا يحلم بها من كتبه.<br />أنني أتمتع حاليا بقراءة كتاب شيق يأخذ بألبابي وهو<br />"With God in Russia"Fr. Hannanoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-1165772205510119703.post-83210978105089379592010-09-08T00:50:37.129+03:002010-09-08T00:50:37.129+03:00يا لسخرية القدر!!! عندما ألفت كتابي لم أقم حفل توق...يا لسخرية القدر!!! عندما ألفت كتابي لم أقم حفل توقيع، والأصدقاء كفو ووفو. ثم تعلمت قواعد تنجيني محنتك، ورغم أنني أحيانا لا أطبقها.<br />ذهبت وصديق شاعر ألف كتابا وأقام توقيعا، لأشكر مَن طبع لي الكتاب وهو صديق أديت له خدمات... ولما سألته كم يريد طار صوابه صارخا: " لا، بل أنت كم تريد"، وكان قد دفع ثمن الورق من جيبه... طار صواب رفيقي الشاعر الذي استدان ليرد ثمن الطباعة.<br />تذكرت قصة المؤلف الذي سؤل: " كيف البيع معك" فقال: "تمام، تمام.. مبارح بعت السيارة، واليوم رح بيع فرش البيت".Fr. Hannanoreply@blogger.com